Kelly Rowland does not move away from the "sex shops" and describes the important places

كشفت كيلي رولاند لصحيفة "ديلي ميرور" البريطانية أنها "لم تتجاوز بعد ميلها الشديد إلى المحلات الجنسية"، قائلة "لا يمكن أن أظل بعيدة عن متاجر الجنس الجيدة".

وظهرت رولاند، ليل الإثنين، وهى تهرب من أستديوهات أكس فاكتور متخفية، بعد ارتداء غطاء للرأس برتقالي اللون، ونظارات شمسية ضخمة.

وربما أرادت بذلك أن تجد لنفسها مخرجًا سريعًا بعد خروج جانيت دفلين من برنامج اكتشاف المواهب.

وعن متاجر الجنس قالت رولاند "إنها أماكن مثيرة للاهتمام، وغالبًا ما أذهب مع مجموعة من الناس، وبهذه الطريقة لا يتعرف عليّ أحد".

واستفادت رولاند 30 عامًا من العامل الإباحي بالتأكيد في إطلاق ألبومها الجديد "أنا هنا في وسط لندن".

وبموازاة طرح الألبوم نشرت للمغنية صورة وهى ترتدي سروالًا من الجلد الضيق، يدخل في حذاء برقبة، من جلد الثعبان اللامع .

وقبل إطلاق ألبومها أطلقت رولاند أغنية منفردة، بعنوان "الدافع" تصف فيها كيف تشعر أثناء "ممارسة الجنس".

وقالت "أنا الآن أتحرر من سن الـ30، إني أمرُ تقريبًا بمرحلة انتقالية".

"وأضافت "كنت أخاف ماذا سوف تقول أمي حول الأغنية، لكنها كانت تصرخ قائلة "اذهبي أيتها العاشقة".

وتقول كلمات الأغنية "أوه حبيبي، لا تقم بالإبطاء، انتقل لفترة أطول، يمكنك مشاركة المزيد من الجولات، ادفع أكثر صعوبة، أنت تقريبًا هناك الآن. لذلك اذهب أيها الحبيب، واجعل ماما فخورة بك".

وهنا تتدخل الجوقة بالغناء قائلة "وعندما ننتهي، لا أريد أن أشعر بساقي".

وقالت كيلي، التي تعيش الآن عزباء، إنها قامت بالكثير من "البحث عن النفس" بعد أن تركها خطيبها، روي وليامز، قبل ست سنوات."

وتعترف المطربة، العضوة في فريق ديستينيز تشايلد، بأنها "تراقب نفسها الآن أكثر عندما يتعلق الأمر بالحب".

وقالت "أنا حذرة مع قلبي حاليًا، لا آخذ من أحد هذه الأيام، أضع قدمي أسفل".

وأضافت "كوني امرأة يعني أني أستحق السماء والأرض. فإذا أراد رجل أن يواعدني فلا بد أن يعرف أني لا آخذ".

وخلافًا لزميلتها القديمة في الفرقة، بيونسيه، 30 عامًا، ويتوقع أن ترزق بطفل من زوجها جاي زي "41 عامًا" في العام المقبل، تصر كيلي على أنها "ليست على استعداد لإنجاب أطفال"، قائلة "حتى أقع في حب شخص ما بجنون، مثل صديقتي المفضلة بيونسيه، فإن هذا لن يحدث".

وأضافت "عندما أتزوج فإن ذلك سوف يستمر لمدى الحياة، الطلاق لن يكون خيارًا متاحًا".

وعلى الرغم من رحيل جانيت، التي تبلغ من العمر 17 عامًا، من أكس فاكتور الليلة الماضية، لا تزال كيلي أكثر فاعلية في المسابقة".

وقالت إن إميليا ليلي، 17 عامًا، وميشا بي، 19 عامًا، يعدان دافعها للبقاء". وأضافت أنها ظلت "لترى كيف أنهما قد تصبحان فنانتين بأصوات رائعة، وأنا فخورة بذلك".

وقالت "أحب أن تقوما بجولة غنائية معي".