الثلاثاء، ١ ديسمبر ٢٠٠٩

النجمة كاميــــرون ديــــاز ودروس الحيـــاة الصعبـــة

التقت صحيفة فيغارو بالممثلة كاميرون دياز وسألتها عن دورها الصعب في هذا الفيلم، كأم قررت إنقاذ ابنتها من خلال التضحية بحياة ابنتها الأخرى فقالت : إن لعب دور الأم التي ترى ابنتها تذوي وتموت شيئاً فشيئاً أمام عينيها معناه أنني لا أستطيع أن أكون الأم الباكية الشاكية السلبية . بل على العكس من ذلك ، إذ إن واجبي كأم يحتم علي أن أكون أماً قوية تتميز بطبع هجومي ، صلبة الإرادة . وتقول إنها ومن أجل هذا الدور التقت أمهات كثيرات ، أصيب أطفالهن بأورام سرطانية ولاحظت أنهن جميعهن كن أمهات جسورات ولسن من الصنف الذي يرثى لحالهن ويتحملن مسؤولية فوق طاقتهن ، ويتبعن العلاج بدقة ، حتى أمسين طبيبات أطفالهن الخاصات . وتتحدث دياز عن الدروس التي تعلمتها من هذا الفيلم، أن لا حياة دون موت ، وأن الحياة معقدة بشدة كبيرة أكثر مما نتوقعها . وطالما أنه لايمكننا أن نتقبل فكرة الموت فإننا نعتقد أنه باستطاعتنا تغيير الأشياء . وهذا ما أحاول القيام به في دور شخصية سارة في الفيلم . وأصعب الأشياء ، هي التي نضطر فيها أن نقر بحقيقة أننا عاجزون عن فعل أي شيء عندما نواجه الموت

جيسيكا بيل ترغب في أن تكون كائناً فضائياً

كشفت الممثلة الأمريكية الشهيرة جيسيكا بيل أنها تؤمن بأن هناك كائنات فضائية تعيش في الكون. ونقل الموقع الإلكتروني البريطاني «فيميل فيرست» عن النجمة الحسناء القول: «إنني أؤمن بشكل مطلق بإمكانية وجود حياة ذكية على كواكب أخرى... فالكون ضخم بشكل لا يمكن معه أن يشك الإنسان في ذلك الأمر». وعن فيلم الرسوم المتحركة الجديد «بلانت 15؟ الذي تعير فيه صوتها لأحد الكائنات الفضائية قالت بيل /27 عاما/: «لقد أمتعني كثيرا هذا العمل ، ورغبت في المشاركة فيه لأنه يتحدث إلى الطفل الذي بداخلي ، فأنا أريد أن أكون كائنا فضائيا».

أنجلينا جولي وجوني ديب معا في The Tourist

يستعد النجمين العالميين جوني ديب Johnny Depp و أنجيلينا جولي Angelina Jolieللمشاركة معا في بطولة فيلم The Tourist الفيلم من إخراج Alfonso Cuarón وكتابة Julian Fellowesو Christopher McQuarrie ومن المتوقع صدور الفيلم في عام 2011

الممثل الشاب جاك جلينهال ينفى انفصاله عن الممثلة الشقراء ريز ويثرسبون

بعد تردد أخبار عن انفصالهما، نفى المتحدث الرسمي باسم الممثل الشاب جاك جلينهال انفصاله عن الممثلة الشقراء ريز ويثرسبون.
قال المتحدث الرسمي باسم جاك: "كل ما أشيع غير صحيح، والثنائي مازالا معا لم ينفصلا"، حسب الموقع الرسمي لبرنامج "أكسيس هوليوود".
كما أكد المتحدث الرسمي باسم ويثرسبون ما قاله متحدث جاك لمجلة "يو إس" الإسبوعية، لينفي الثنائي ما نشرته مجلة "بيبول" الشهيرة في صباح الأحد بخصوص انفصالهما.
كما صرحت ريز مسبقا عن جاك قائلة: "إنه رائع، فهو حقا شخص مذهل للغاية"، وذلك في عدد شهر أبريل لمجلة "إيل"ELLE.
كما ظهر جاك مؤخرا في المؤتمر الصحفي لفيلمه الجديد "بروذرز" Brothers في السبت 28 نوفمبر ويبدو سعيدا، ولم يذكر أي شيء عن انفصاله.يذكر أن جلينهال وويثرسبون شاركا معا في فيلم "ريندشن" Rendition أو "التسليم" وذلك في 2007، وانتقلا للعيش معا في 2008، حسب العديد من التقارير.

Sofia Vergara تستعد للسينما

بعد سنوات من العمل في عروض الأزياء والجمال كموديل، وافقت النجمة الكوبية الأصل صوفيا فيرجيرا على العمل في السينما، حيث ستصور في صيف العام المقبل، فيلمها بعنوان «بدون حجز» عن حكاية فتاة هربت من هافانا الى ميامي بواسطة اطار سيارة.

تومى لى جونز يتخلى عن بطولة فيلم محامى لينكولن

قال الممثل الأمريكى تومى لى جونز، إنه سيتخلى عن بطولة فيلم "محامى لينكولن" بسبب وجود خلافات شديدة فى الآراء حول سيناريو الفيلم، والذى كان المتوقع إخراجه من جانب المخرج الأمريكى ماثيو ماكونوجهى.واعترض الممثل الأمريكى تومى لى جونز على التمثيل فى هذا الفيلم بسبب الخلافات على أحداث هذه الرواية التى ألفها الكاتب الأمريكى مايكل كونيللى وتومى لى جونز ولد فى عام 1946 ومن أشهر أفلامه السينمائية "عاصفة الاثنين".

مخرج «٢٠١٢»: رفضت تقديم مشاهد تدمير المعالم الإسلامية خوفاً من صدور فتوى ضدى

200مليون دولار تكلفها فيلم «٢٠١٢» أحدث إنتاج فى السينما الأمريكية ضمن سلسلة تنذر بفناء الأرض ودمارها، فبعد كثير من الأفلام التى اختلفت فى أحداثها واتفقت فى خطها الرئيسى – فناء الأرض – وكان أبرزها «يوم الاستقلال» ١٩٩٦ و«بعد الغد» ٢٠٠٤ يأتى فيلم «٢٠١٢» استمراراً للأفلام عالية التكلفة، التى تتعمد فى أجزاء كبيرة من مشاهدها على تقنيات الكمبيوتر والمؤثرات الخاصة، وإثارة مخاوف الجمهور نحو الوصول للنهاية وفناء البشرية لغضب وثورة الطبيعة.

الفيلم يعرض حاليا فى ١٠٥ دول منها مصر، والمثير أنه حقق فى أول ثلاثة أيام لعرضه فى الولايات المتحدة ٦٨.٧ مليون دولار، وهو ما اعتبرته شركة «سونى» المنتجة للفيلم بداية «خجولة»، وأدنى مما هو متوقع لمثل هذه النوعية من الأفلام، خاصة أن هذه الإيرادات تقل عما حققه «بعد الغد» يوم افتتاحه، حيث تجاوزت إيراداته المائة مليون دولار، إلا أن تحقيق الفيلم لـ٢٢٥ مليون دولار فى عروضه العالمية عوّض الكثير من إخفاق عرضه الأمريكى الأول، كما توالت الإيرادات الكبيرة التى حققها الفيلم فى الولايات المتحدة لتخلق الرضا لدى الشركة وصناع الفيلم، والتى تجاوزت حتى الآن ١٠٨ ملايين دولار، من إجمالى ٤٤٩ مليون دولار من جميع عروضه الأمريكية والعالمية.

ويلعب بطولته «دانى جلوفر» و«جون كوزاك» و«أماندا بيت» و«وودى هارلسون»، وأخرجه الألمانى «رولاند إيميرش»، واستمدت أحداثه بمحاولة للربط بين الماضى والمستقبل، حيث تعتمد على نبوءة لشعب وقبائل المايا التى كانت تعيش فى أمريكا قبل الميلاد، والتى أنذرت بغرق أجزاء كبيرة من الأرض عام ٢٠١٢، تحت اسم «دومسداى» أو يوم القيامة، كما تشير له الجمل الحوارية فى الفيلم، مما يهدد بإشاعة الفوضى بين البشر ونهاية العالم وفنائه بمن عليه، بينما يتحمس باحث أكاديمى ومجموعة من المحيطين به لمساعدة من يتبقى على قيد الحياة ومحاولة إنقاذهم، وهى التيمة نفسها التى قدمت فى فيلم «بعد الغد»، وربما ساهم تصدى مخرج واحد «رولاند إيميرش» لتقديم الفيلمين فى توحد المضمون والرؤية، وهو أيضا مخرج «يوم الاستقلال»، إضافة إلى أنه كتب أيضا سيناريو الفيلم بمشاركة المنتج والملحن «هارولد كلوسر».

وتستعرض الأحداث محاولات نجاة مجموعة من البشر والصعوبات التى تواجههم لحين الوصول إلى جبال الهيمالايا حيث تنتظرهم سفن وفرها علماء ورؤساء حكومات يسعون لإنقاذ ما يستطيعون من أرواح، ولكن «٢٠١٢» خرج أكثر إبهاراً وإحكاماً من «بعد الغد»، حيث أشاد النقاد الأمريكيون به، لما حفل به من مؤثرات مبهرة، كما أثنوا على إجادة المخرج لاستخدام هذه التقنيات التى ساهمت فى خروج الفيلم بشكل جيد وواقعى، حيث لم يبدو الكمبيوتر وكأنه بطل لقطات غرق الأرض والفيضانات الجارفة وتدميرها لكل ما هو حى، بل بدت المشاهد طبيعية، وكأنها التقطت من كوارث حقيقية، إلا أن بعض النقاد هاجم استدعاء قبائل وشعب المايا فى انطلاق الأحداث من نبوءة لها، وكأنه تقليد لفيلم «أبوكاليبتو» الذى أخرجه «ميل جيبسون» وكانت أحداثه كلها عن المايا وإبادتهم، كما قدم حواره بلغتهم.

ومن اللافت احتواء الفيلم على عدد كبير من المشاهد التى يظهر خلالها قساوسة الفاتيكان ورجال دين فى الكنائس المسيحية الأمريكية وفى التبت والهند، وهم يتلون صلواتهم، بينما تلاحقهم الكارثة وتدمر كثيراً من الرموز الدينية المسيحية، فى حين لم يظهر أى مشهد لتدمير المعالم الدينية الإسلامية، رغم وجود مشهد للمصلين بالكعبة والمسجد الحرام فى المدينة المنورة ضمن أحداث الفيلم، وهو مابرره المخرج «رولاند إيميرش» فى تصريحات له مؤخرا نشرت على موقع «هوليوود ريبورتر» بأنه تجنب تصوير أى مشاهد لتدمير أى من المعالم الدينية الإسلامية خشية غضب المسلمين وهجومهم على الفيلم، وصدور فتوى ضده- على حد قوله- بعد كثير من الأحداث الأخيرة التى ثار خلالها المسلمون وتظاهروا بدعوى الإساءة لمقدساتهم الدينية.

ورغم ذلك فقد هاجم بعض علماء الدين فى عدد من الدول الإسلامية الفيلم، كما حدث فى مدينة «جاكرتا» الإندونيسية، حيث عبروا عن استيائهم لما وجدوا فيه استفزازاً لمشاعر المسلمين وزعزعة لإيمانهم بالله- على حد قولهم، وأصدر أحد فروع المجلس الوطنى لعلماء الدين هناك فتوى تمنع عرض الفيلم، وقال رئيس المجلس فى تصريح له نشرته وكالة الأنباء الفرنسية بأن «الإسلام يحرم التنبؤ بنهاية العالم أو تصويره..

إنها من أسرار الخالق، لذا أخشى أن يزعزع هذا الفيلم إيمان المسلمين»، إلا أن ذلك لم يقلل من الإقبال الكبير فى «جاكرتا» على الفيلم الذى سرب أيضا على CDs، كما عبر عدد من الجمهور فى إندونيسيا عن أن الفيلم عزز إيمانهم على عكس ما يروجه علماء الدين!، واعتبر آخرون أنه ليس سوى فيلم آخر يروى أحداث كارثة كبرى.

بدأ تصوير الفيلم فى أغسطس ٢٠٠٨، بعد أن جاب مخرج الفيلم ومنتجه عدداً من الاستديوهات الكبرى لإنتاجه، والتى رفضت بسبب الميزانية التى طلبها «إيميرش»، وهى ٢٦٠ مليون دولار، وانتهت المفاوضات بينه وبين شركة «سونى» التى اشترت السيناريو ووافقت على إنتاجه إلى تخفيض الميزانية لـ ٢٠٠ مليون دولار، بينما وزعته شركة «كولومبيا»، وكان من المقرر تصوير الفيلم فى مدينة «لوس أنجلوس»، إلا أنه صور فى «فانكوفر»، وانتهى تصويره فى يناير الماضى، وسط مخاوف من إضراب أعضاء نقابة الممثلين الأمريكيين الذى كان متوقعاً منذ بداية العام الماضى، وقد كان من المقرر عرض الفيلم الصيف الماضى، إلا أن عدم انتهاء التجهيزات الفنية له أخر عرضه إلى الشهر الجارى.

وقد أثارت حملة الدعاية التى واكبت الفيلم منذ ١١ نوفمبر الجارى الكثير من الانتقادات حيث ظهر تريللر مبدئى للفيلم، بينما تظهر لقطات إعصار «تسونامى» يضرب جبال الهيمالايا، وهدد صوت راو بفناء الأرض فى ٢٠١٢، مطالبا الجمهور بالبحث فى محرك «جوجل» وعدد من مواقع البحث على الإنترنت عن «٢٠١٢»، وهو ما اعتبرته صحيفة «الجارديان» دعاية معيبة للغاية على حد وصفها، لأنها اعتمدت على الزيف والادعاء وخداع الجمهور، أيضا بثت الشركة المنتجة ٤ دقائق من تريللر للفيلم يضم مشاهد لتدمير لوس أنجلوس وغيرها من المدن الأمريكية، وشاهده ١١٠ ملايين مشاهد.

كما خصصت الشركة أحد المواقع لتلقى طلبات ضمن حملة الدعاية للفيلم، لاختيار سعداء الحظ ممن يشكلون رابطة يجرى إنقاذها فى حالة فناء العالم!، وقال «ديفيد موريسون» أحد مسؤولى وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»: تلقيت ١٠٠٠ طلب من عدد من المراهقين ممن طلبوا اللجوء لحمايتنا فى حال فناء الأرض، حيث اعتقدوا أن الإنذارات على الموقع حقيقية، مهددين بانتحارهم إذا اقتربت ساعة النهاية ولم يتم إنقاذهم من يوم القيامة!

من ناحية أخرى ساهم الفيلم فى الترويج لعدد من الأعمال الأدبية التى تناولت نبوءة فناء العالم فى ٢٠١٢ مثل رواية «وداعا أطلانتس» التى ارتفعت مبيعاتها بشكل كبير منذ بدء عرضه

"نور عينى" فيلم تامر حسنى الجديد

صرح السيناريست أحمد عبد الفتاح لليوم السابع، أنه أوشك على الانتهاء من كتابة فيلمه الجديد بعنوان "نور عينى" وهو اسم مؤقت، وسيقوم ببطولته النجم تامر حسنى، وأضاف عبد الفتاح أن التصوير سيبدأ مع نهاية الشهر المقبل بعد استكمال تفاصيله الأخيرة.
ونفى عبد الفتاح ما تردد حول اختيار النجمة السورية سولاف فواخرجى للمشاركة فى بطولة الفيلم، أو اختيار أية فنانة أخرى، مشيرا إلى أن الاختيار مازال محل دراسة بينه وبين تامر حسنى والمنتج محمد السبكى منتج الفيلم.
وتدور أحداث الفيلم فى إطار اجتماعى رومانسى بعيد تمام البعد عن الكوميديا، وهو ما فسره أحمد عبد الفتاح بأنه لون جديد على الفنان تامر حسنى بعد أن اتسمت أفلامه بالكوميديا.
يذكر أن آخر أعمال تامر حسنى السينمائية كان فيلم "عمرو وسلمى 2"، وهو من تأليف أحمد عبد الفتاح أيضا، وحقق إيرادات مرتفعة عند عرضه تخطت حاجز الـ 25 مليون جنيه.

يسرا اللوزي :لم أتقاضى أجراً عن هليوبوليس

كشفت الفنانة يسرا اللوزي عن أنها لا تقيس الدور بالحجم قدر ما تختار ما يناسبها كفنانة ،حيث قالت : ( أنا لا أقيس الدور بالكيلو ولكني ممثلة والممثل الجيد يبحث عما يناسبه ) ، وذلك لظهورها في دور صغير في فيلم "هليولوليس" مع الفنان خالد أبو النجا ،
يسرا كشفت عن أنها لم تتقاضى أى أجر عن الفيلم وكذلك بقية أسرة الفيلم ليظهر بشكل جيد ، فبدلاً من تقاضي مقابل مادي فضلوا أن يتم صرفه على تحسين العمل ، ولكنها لا تعلم هل ستتقاضي أجراً أم لا بعد هذا النجاح للفيلم ،مؤكدة على أنها لا تمانع من تكرار نفس التجربة إذا كانت تحبها ،
كما إعترفت بأن كثيرين ممن حولها ينصحونها بأن تطلب أجر عالي عما تتقاضيه ولكنها لا تستطيع أن تفعل ذلك إذا كان دور جيد ومع مجموعة من الفنانين تحبهم وتشعر براحة تجاههم.

الفنانة التونسية درة تتمني التعاون مع الزعيم والسقا وحلمي وكريم

تعيش الفنانة التونسية درة حالة من الانتعاشة الفنية حيث تصور حاليا مسلسل "رحيل مع الشمس" بطولة محمود قابيل وداليا مصطفي وعزت أبوعوف اخراج تيسير عبود وتدور احداثه حول مجموعة من الصراعات وتخلي البعض عن الانسانية حتي يحصل علي النفوذ والسلطة والمال.. بالإضافة الي استعدادها لبدء تصوير أول بطولة مطلقة لها من خلال فيلم "للكبار فقط" من تأليف بشير الديك اخراج محمد العدل وأيضًا هناك مشروع مؤجل لفيلم آخر بعنوان "حياة" من اخراج محمد جمعة ولكن مازلنا نبحث عن بطل حتي الآن.
تقول درة لا اخشي أول بطولة مطلقة خاصة أني علي إيمان بأن التوفيق من عند الله وأن لكل مجتهد نصيبا وأنا عن نفسي أجتهد في عملي وأكون ملتزمة جدا بالمواعيد حتي لا يحدث عطلة في التصوير.
أضافت درة انا اعشق السينما أكثر من أي شيء آخر لان لها بريقًا خاصًا فهي تستطيع ان تصنع نجمًا حقيقياً وأنا اتمني أن أصبح نجمة سينما أولاً ثم بعد ذلك يأتي التليفزيون والدراما.. وعن خطواتها في السينما حتي الآن تقول راضية تمامًا علي تواجدي في السينما في الفترة الماضية وشاركت في أكثر من عمل حقق ايرادات عالية منها "الحب كدة" مع الفنان حمادة هلال وأيضًا فيلم "الأولة في الغرام" الذي حقق نجاحًا كبيرًا أيضًا والذي شاركت فيه مع النجم هاني سلامة وفيلم "كلاشينكوف".
أضافت درة: أتمني أن أقدم أشياء جديدة في السينما ومنها شخصية رابعة العدوية وأيضًا أن أتعاون مع النجم أحمد السقا والفنان أحمد حلمي وكريم عبدالعزيز وبالطبع الزعيم عادل امام.
وعن تجربتها مع النجمة يسرا من خلال مسلسل "خاص جدا" تقول يسرا فنانة كبيرة ولها تاريخ فني كبير فهي حريصة علي أن يظهر العمل ككل بشكل مشرف كما انها ليست انانية وتحب كل من حولها وتجعلنا نعيش في جو أسري بمعاملتها اللطيفة.

جميع الحقوق محفوظة 2008 - 2012© مدونة عـايـش مـن زمـان